عدد الرسائل : 261 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 15/10/2007
موضوع: قصص بس بالنسخة المصرية الخميس نوفمبر 22, 2007 1:48 am
قصص بس بالنسخة المصرية
قصة الأميرة و الشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره في أعلى الجبل , ذهب البطل لإنقاذها و وصل إلى الشرير و بدأ بقتاله و فجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ , و سألت البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟ قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟ قال:لأنقذك و أصبح أميرا قالت: إذا أنت داخل على طمع يا روح خالتك... ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير .من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادة
قصة ليلى و الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت معه على تسليك جدتها كي ترثها .و تعطيه نسبته من العملية
قصة علي بابا و الأربعين حرامي
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي بابا بهم .و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي
الأميرة و الأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنو وايت و لم يقتلها سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟ قالت المرآة: سنو وايت . فذهبت إلى أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟ فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها و نسيت أمر سنو وايت. أما سنو وايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام
علاء الدين و المصباح السحري بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه لهو , لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر و فرضت على علاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنىالقصر بدون ترخيص فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة و الرشاوي فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة ...ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك, و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب . الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج البلاد .ودخل علاء الدين السجن و مات هناك من السقعه
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة... فخطر ببالها خاطر , فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و أصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت الى الحفلة... و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأثر قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن ...أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما . و عادت سندريلا بخيبة الأمل. و لكن رجل من مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج فوافقت على الفور , و لكن تبين فيما بعد أنه ...يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها فعادت إلى بيتها بكرامتها و عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها عبد المنصف بتاع الخضار